شهد يوم الاثنين 1/6/2009 حدثا نفطيا مهما بقيام وزارة النفط في حكومة إقليم كردستان بضخ النفط من حقلي طقطق و طاوكي عبر انبوب النفط العراقي الذي ينقل النفط من كركوك
الأزمة العراقية السورية الناشئة على خلفية تفجيرات الأربعاء الأسود والتي جاءت من الحدة في التصعيد السياسي والرغبة في تدويلها بالذهاب إلى مجـلس الأمن والمنظمـة الدوليـة
سأدلف معكم الليلة ان كنتم من الصابرين ، رازونة جديدة من روازين وكوى البطر والبطرنة بعد ان دخت ودختم من معامع الحكومة ودقّاتها ومن فعلات الغزاة ودونيّتهم وتغليسهم وتدليسهم
الحالة التي وجد فيها المالكي نفسه وحكومته والتي املت عليه خطابا نقديا يستشف منه المراجعة - مراجعة ظواهر الفساد الناتجة من المحاصصة او الشكل السياسي الخاص بالتوافقية ، تحتاج الى اكثر من وقفة.
ابتداء بمكنتي وتحت يميني القول اليقين انني على معرفة بالفتى الشاطر الشاعر احمد عبد الحسين منذ نهاية عقد الثمانينيات الذهبي وهو عضو فعال في جوقة مبدعة مثله
بدا واضحا منذ اللحظات الأولى لإعلان حادثة الزوية يوم الثلاثاء 28/7/2009 ، أننا سنكون أمام مشهد يعكس طبيعة الصراعات القائمة في العراق اليوم، تمهيدا للانتخابات القادمة
في الظاهر: الحدث جد بسيط، جد عادي، ولربما جد مبتذل. ثمة مقالة هجائية، ورد فعل منذر ومتوعد، واحتجاج على التهديد والوعيد. المقال الهجائي بقلم الكاتب والشاعر العراقي
لقد انتهى الزمن الذي كنا نخشى فيه الفيضانات المرعبة وما تخلفه من تدمير وجوائح تفتك بالالاف . المياه التي كنا نخشاها، والتي اقمنا منظومتنا الهيدرولوجية بمقتضى ذلك