أخيرا، وبعد تسعة عشر يوما من إجراء الانتخابات، تم إعلان النتائج الأولية، وليس النهائية. وقد شهدت هذه الأيام الطويلة نسبيا إعلانات شبه يومية للنتائج الجزئية لعدد الأصوات
العبارة المتداولة هذه الأيام من كيانات سياسية عراقية والقائلة "لا توجد عندنا خطوط حمراء" في التعامل مع الآخرين لا تقول شيئاً أكثر مما تعبر عن الابتهاج والنشوة
في البلدان الديمقراطية العريقة عادة ما يقوم المرشح الخاسر بإعلان قبوله الهزيمة ويرفع سماعة الهاتف ليهنئ الفائز، من النادر جدا أن يعلن الخاسر أنه لا يقبل بنتيجة الانتخابات،
هل يمكن أن يتصور المرء سياسيا يتبوأ مكانة النضج وهو لم يقرأ رواية أو لم يشاهد فيلما سينمائيا أو مسرحية أو باليها أو سيركا، أولم يستمع إلى سيمفونية موسيقية
"الأكراد بيضة القبّان"، يستنتج ذلك استبيان "المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية" الذي تديره وصال العزاوي، العميدة السابقة لكلية العلوم السياسية بجامعة النهرين في بغداد
قد يبدو هذا العنوانُ من العناوين الديماغوجية التي تكثر هذه الأيام والتي تمجِّد تجربة العراق ما بعد 2003 بشكل غير متعقِّل
أخيرا، وبعد تسعة عشر يوما من إجراء الانتخابات، تم إعلان النتائج الأولية، وليس النهائية. وقد شهدت هذه الأيام الطويلة نسبيا إعلانات شبه يومية للنتائج الجزئية لعدد الأصوات
ابتداءً لا بد من تحديد الإجابة عن سؤال لماذا نعتت أو وصفت الأحزاب الإسلامية بالإسلامية.
العبارة المتداولة هذه الأيام من كيانات سياسية عراقية والقائلة "لا توجد عندنا خطوط حمراء" في التعامل مع الآخرين لا تقول شيئاً أكثر مما تعبر عن الابتهاج والنشوة
من الواضح أن النخب السياسية العراقية لم تع بعد فكرة مفهوم مشروعية الدولة، وأنا هنا أتحدث عن الجميع، ملكيين وجمهوريين، دكتاتوريين وديمقراطيين مفترضين
بعد يوم واحد فقط من الانتخابات اختفت الدعايات الانتخابية من شوارع وجدران واعمدة الكهرباء في منطقتنا السكنية. اختفت بشكل حاسم ونهائي،
في البلدان الديمقراطية العريقة عادة ما يقوم المرشح الخاسر بإعلان قبوله الهزيمة ويرفع سماعة الهاتف ليهنئ الفائز، من النادر جدا أن يعلن الخاسر أنه لا يقبل بنتيجة الانتخابات،
هل يمكن أن يتصور المرء سياسيا يتبوأ مكانة النضج وهو لم يقرأ رواية أو لم يشاهد فيلما سينمائيا أو مسرحية أو باليها أو سيركا، أولم يستمع إلى سيمفونية موسيقية.jpg)
في الصغر، كنت أظن أن العراقي وحده يخاف من الغريب، حتى ولو كان من لسانه ودينه او مذهبه.
"الأكراد بيضة القبّان"، يستنتج ذلك استبيان "المركز العراقي للدراسات الاستراتيجية" الذي تديره وصال العزاوي، العميدة السابقة لكلية العلوم السياسية بجامعة النهرين في بغداد