كانت باريس الثلاثينيات نقطة جذب لمبدعي العالم من فنانين وأدباء، ومن يقرأ سيرة حياة أدباء وفنانين من أمثال أرنست همنغواي وبيكاسو وأناييس وهنري ميللر وجيمس جويس
تستعير العراقيّة سهام جبّار في ديوانها الثاني «قديماً مثل هيباشيا» («دار الحضارة» ـــــ القاهرة) قناع الفيلسوفة وعالمة الرياضيات المصرية هيباشيا التي قتلت في عام 415
"صورة يوسف" أو "حكايات حانة المدينة"، الصادرة في طبعتها الأولى عن المركز الثقافي العربي صدرت أخيرا بالألمانية، عن دار "هانزر فيرلاغ". وقد ترجمتها المستعربة إيمكه آلف فين
ليس بحثا عن الطفولة وبراءتها، بل هو بناء معماري لهما، ما يقوم به كاظم جهاد في ''معمار البراءة''، رغم ما تحمله كلمة ''معمار'' أو تحيل إليه من البعد الهندسي، لكن الشاعر
ربما لم يكن الشاعر العراقي الكبير سركون بولص يتوقع وصول عمله الشعري ''عظمة أخرى لكلب القبيلة'' إلى قرائه ومحبيه وأصدقائه في مختلف أنحاء العالم وهو في دار الآخرة
تثير رواية الكاتب العراقي عبد الله صخي (خلف السدة)، الصادرة حديثا عن دار المدى، الكثير من الأسئلة. فهي رواية استثنائية في تاريخ المنجز الإبداعي الروائي العراقي.
لا يقدّم كتاب «بكاء الطاهرة» (دار المدى) رسائل قرّة العين فقط، وهي الشخصية الإشكاليّة التي امتزجت ملامحها بالدين والأسطورة والشعر، وخرجت من الحاضنة الشيعية
إذا تيقنا بأن من الصعوبة على أي كاتب عراقي أن يتقمص في رواية واحدة، شخصية عراقية، أيا كانت، ويستطيع أن يعبر من خلالها عن تناقضات الإنسان العراقي المتنافرة والمتكاملة في الوقت
ما يكتبه سليم مطر (١٩٥٦) في «اعترافات رجل لا يستحي» (دار الكلمة الحرة ــــ بيروت) قد لا يمثل سيرته الشخصية وحدها، بل هو تلخيص مثالي لسير حياة مثقفي العراق خلال نصف قرن.
بعد ان مارس الكاتب الأفغاني الفرنكوفوني عتيق رحيمي سحره على قرائه عبر روايته «صخرة الصبر» كرمته فرنسا بجائزة «غونكور» وهي اعرق الجوائز الأدبية لديها، و«صخرة الصبر»