لقد وصلت الامور في العراق الذبيح الذي باعته حفنة من المغتربين باستعدائهم الامريكان على ابناء وطنهم ,والذين اساءوا اساءة بالغة الى كل مكونات الشعب العراقي الذي كان ينتظر الخلاص من الديكتاتورية على يد . . .
ربما كانت تلك واحدة من مشكلات الثقافة العراقية الآن وهي تتقلب بين زمنين لا ثالث لهما سوى اوسطهما القرقوز النهّاز الرجراج المائل مع الريح حيث مالت ومن هذا كثرة ومن الاول مثلها او ازيد ومن الثاني مثل حظ الاولين او انقص بالضرورة .
لم تأخذ (الأنسنة)Humanies كمفهوم حتمي قدري وطبيعي منعطف للجمع البشري لانتاج وتوجيه الرفاهية له من خلال اسسها العدلية القائمة علية حتى عدت مفهوم اوكسجيني يتنفس هذا المخلوق من . . .
ي رواية بتول الخضيري (كم بدت السماء قريبة)، يحس القاريء بمتعة الكشف عن مواطن الجمال، إنْ في البيئات الثلاث التي دارت وتطورت فيها الأحداث والتفاصيل، أو في أبطال الرواية وعلاقة هؤلاء الأبطال بين بعضهم البعض، وبينهم وبين تلك البيئات. هذا التنوع في العلا ...
سؤالي الوحيد عن صحتكم وطيب خاطركم واعتدال اوقاتكم ، وان تفضلتم بنوع من السؤال عنا فنحن والحمدلله في اتم الصحة والعافية ولا يهمنا سوى الم الفراق عنكم وبعد:
من ومض الليمون نزَ حليب احمر بلل ارجل الليل فغارت نجمة عمياء ، تمسحت باهداب فراشة كانت . . .
اللَّطيف اللَّطيف، وليس الصدفة، هو الذي قادني الى القاص كاظم الشاهري، المقيم بكندا حالياً، أو هو الذي أتى به إليَّ، كما جاء بذلك الشاب الذي اسمه حسين الحلّي الى حديقة اتحاد الأدباء العراقيين ببغداد قبل اثنتين وثلاثين سنة من يومنا هذا.
قد تكون مقالاتها ونتاجاتها قصصية، وتبدو الأكثر اقترابا من ميدان التحليل الفني
وأتقدم بهذا السؤال إلى القارئ العزيز ، ليتابع بنفسه ليرى النتيجة المنطقية لمجمل
الإشارات ، التي تحدد نوعية الافتراض الذي ذكرناه ، بإمكاننا أن نمدح ونطبل
. . .
نقد مسرحي - (العالم هو بمثابة مشفى للأمراض العقلية، نحن جميعاً نزلاؤه!. هذا الاعتقاد كان وما يزال هو القوة المحركة أبداً لعملية الخلق في مسرحي) - تاداشي سوزوكي