يبدو اننا نبحث دائما عن توصيفات استثنائية لظاهرة المثقف العراقي، اوربما لطبيعة تمظهراته في فضاءات الثقافة، تلك التي صنعت منه سياسيا وايديولوجيا وناقدا وثائرا،
لقد عمدت المحكمة الاتحادية إلى ما أسمته "تحديد مفهوم العبارات" التي ذكرها الدستور لتوصيف مرجعية هذه الهيئات، ومن ثم "تحديد الجهة" التي ترتبط بها الهيئات المستقلة،