لماذا نقرأ أشعار راينر ماريا ريلكه بعد نحوٍ من قرن على صدورها؟ ولماذا نحتفي مع الشاعر والباحث والمترجم كاظم جهاد و"دار الجمل" بالترجمة العربية للمجموعات الشعرية الألمانية
مثلما يتجمد الماء في درجة الصفر المئوي ويتبخر في درجة الخمسين دون أن نجادل في ذلك، فلا جدال في أن لكل من الرجل والمرأة اهتماماته وهواجسه وقدراته الجسدية
مفردة الهروب افرد لها الروائي العراقي عباس خضر مساحة واسعة في روايته المكتوبة باللغة الألمانية " الهندي المزيف" الصادرة عام 2008 عن دار ناوتيلوس في هامبورغ،
يتداخل في هذا الحوار ما هو سياسي وفكري وثقافي، ذلك أن البروفسور كنعان مكية، الذي تخصص في دراسة العمارة على خطى والده المعماري المعروف محمد مكية،
ترعرع صاحب السيرة في كنف والده الشيخ المحكم والمشرّع والمستخير، وتلقن على يديه علوم العربية منذ حداثته، كما رباه على الإقدام،
وفي واقع الأمر أن هذه "النصوص" مفتوحة على أجناسٍ أدبيةٍ أخرى كالشعر والكتابة الحرّة التي تستغور "الذات الخلاقة" في سويعات البوح
لماذا نقرأ أشعار راينر ماريا ريلكه بعد نحوٍ من قرن على صدورها؟ ولماذا نحتفي مع الشاعر والباحث والمترجم كاظم جهاد و"دار الجمل" بالترجمة العربية للمجموعات الشعرية الألمانية
في الكتابة ندخل خرائبنا، او كهوفنا الشخصية، نبحث عما اخفيناه فيها او ما القت الصدف، طبيعة، ثقافة او تجارب. احيانا نجد عينات منسية من قراءات او ايحاءات
لعل الرواية العراقية اليوم، تتشكل ملامحها في ما يُكتب، فهي قد عرفت انقطاعاً سيئاً ما بين جيل رسّخ اقدامه وآخر كان يحاول ترسيخها في رمال متحركة،
ربما تكون قصة العثور "المعرفي" على الحلاج قد بدأت من تنقيبات "ماسينيون" الذي زار بغداد في عام 1908 وكتب العديد من البحوث والدراسات عنه،
مثلما يتجمد الماء في درجة الصفر المئوي ويتبخر في درجة الخمسين دون أن نجادل في ذلك، فلا جدال في أن لكل من الرجل والمرأة اهتماماته وهواجسه وقدراته الجسدية
تصورته يكتب كأنه سيموت في الصفحة التالية ، أو بعد قليل. بسرد جميل، قوي، صاخب، مجنون ، يتدفق بسخونة تشوي أصابع القارىء، فتتقطر اللحظات قطرة وراء قطرة،
مفردة الهروب افرد لها الروائي العراقي عباس خضر مساحة واسعة في روايته المكتوبة باللغة الألمانية " الهندي المزيف" الصادرة عام 2008 عن دار ناوتيلوس في هامبورغ،