بداية أنا لست عضواً في المجلس العراقي للثقافة ، وكذلك لاأبغي مصلحة معينة من المجلس ، ومعرفتي بسايكلوجية الشخصية العراقية تمنعني من الانضمام الى أي نشاط جماعي عراقي . . .
بعد أمد طويل وانتظار مرير ونحن نعيش المنافي في أزقة هذا العالم المترامية - كنا نتطلع إلى يوم الخلاص الذي ينتشلنا من هذا الترحال المضني - الذي أصبح كالجرب بجلودنا وكاهلنا المتعب - فكانت أمالنا ليس سوى العودة إلى ربوع . . .
حضرة وجناب الدكتور أياد علاوي رئيس القائمة العراقية المحترم
نعرف جميعا وأنت سيد العارفين بان بلدنا الحبيب يمر بأشد الأوقات حراجه وأصعبها لأنها مفترق الطرق الذي يؤدي بنا بان نكون أو لانكون . . .
ان النظام الفدرالي هو نظام سياسي متطور لادارة الدولة والحكومة في العديدمن بلدان العالم ويعرف النظام الفدرالي بانه تقاسم للسلطة بين الحكومة الفدرالية (الوطنية ) من جهة وحكومات الوحدات المكونة (حكومة الولاية او الاقليم او المقاطعة ) ويرتبط المبدا
كتب النصير والكاتب خالد صبيح في مقالة مطولة تحت عنوان ( حديث التقاعد ) نشرتها بعض المواقع الالكترونية وضمن ما جاء فيها ما نصه (( ففي الوقت الذي يتم فيه حذف أسماء بعض الأنصار المناضلين لاختلافات فكرية يمنح التقاعد لأفراد لم يكونوا أنصارا . . .
قال "صاحب الدولة" الذي يقف على أنقاض الدولة التي ساهم هو و شركاؤه من أعداء الوطن و البشرية و الديموقراطية بتحطيمها تحت راية الامبريالية الأميركية ليقول ان هذا الخراب الذي أنجزوه و . . .
في برنامج تقسيط المهانة والاذلال على رعية العراق بوساطة قوة الاحتلال الهمجي ومن والاها وظاهرها ، شاعت فرمانات عجولة وعاجلة ومستعجلة مرامها انشاء محاكم ومجالس ولجان ودواوين تتقصى اثر جريمة وتمحص دم واقعة وتضيء ظلمة سرقة . . .
أحد أصحابي بارع في صنع (المقالب) للناس الأبرياء وغير الأبرياء، ومقالبه محبوكة بحيث انها توقع اذكى الاذكياء في شراكها. وفي احد الايام حمل صاحبي كاميرتين اثنتين، هو وأحد شركائه في الخبث؛ ومعهما حقيبتان تلفزيونيتان، وفي داخل كل حقيبة لاقطة تلفزيونية: ال ...
يولد الإنسان وهو في غاية الصفاء والنقاء وخالي تماماً من العيوب والذنوب وعندما تبحث في صفحاته تجدها خالية من كل الآثام التي ستثقل كاهله على مر السنين إذا قدر الله سبحانه وتعالى إن يطيل في عمره وكلما مد العمر جناحيه كثرة حسناته واثقلت كاهله السيئات، تل ...
الان ، وقد عاد السيد " عادل عبد المهدي " من جولته العربية ، وعاد معه مبلغ الربع مليون دولار ، الذي أراد التبرع به إلى طلاب الأزهر ، فإنني أقترح عليه ، تخصيص قسم منه ، لاستكمال علاج شيخ المدربين العراقيين . . .