لابد أن نطلق عليه بيت الأحلام، اعتقد أنها التسمية التي تليق به أكثر من أية تسمية أخرى. أتذكر أنني كلما مررت به وتوقفت عنده في تلك الأيام، عندما كانت البلاد
ثمة مفارقة كوميدية في الوضع التراجيدي الراهن. رغم ان عاصفة التغيير تكتسح العالم العربي وجواره بقوة لا مرد لها، فان سائر الدكتاتوريين يعتقدون، او يقولون، ان