الرواية سلّطت الضوء على لغز الموت اليومي في العراق الذي مورس تحت عنوان «المقاومة»، وهو مصطلح ملتبس، وتسمية فضفاضة للتغطية على مَن قاد ــــ ويقود ــــ القتل البشع
يقدم المعمار الدكتور خالد السلطاني كتاب ناظم رمزي مبتدئا بنص رسالة احد تلامذة المؤلف معنونة للسلطاني :" الى استاذي العزيز ابو خالد المحترم، تحية أخوية،
في الصفحات الثلاث الأولى من روايته «حارس التبغ» (المؤسسة العربية للدراسات والنشر)، يقدّم علي بدر ملخّصاً لكلّ ما سيرد لاحقاً من أحداث، موضحاً أنّ جثة الشخصية
قليلة هي الروايات العربية التي تسعى إلى أن تضع مسافة كافية ومبرّرة تجاه الأحداث الظرفية وما يفرزه الواقع الراهن من مكونات تتسلل لتؤطّر عوالم النصوص الروائية
الرواية سلّطت الضوء على لغز الموت اليومي في العراق الذي مورس تحت عنوان «المقاومة»، وهو مصطلح ملتبس، وتسمية فضفاضة للتغطية على مَن قاد ــــ ويقود ــــ القتل البشع
دخول العامية على الفصحى يُعدّ تطوّراً للغة العربية، هذا على الأقلّ ما يؤكده عبد الواحد لؤلؤة في «أوراق الخريف... دراسات وترجمات نقدية»
من هم كلاب جلجامش؟ هل هم أبطال الرواية الأصدقاء الثلاثة جلال وأنور وسرمد؟ هل هم أبناء الشعب العراقي الذي يعاني تفشي وباء الخلود؟
يقدم المعمار الدكتور خالد السلطاني كتاب ناظم رمزي مبتدئا بنص رسالة احد تلامذة المؤلف معنونة للسلطاني :" الى استاذي العزيز ابو خالد المحترم، تحية أخوية،
في الصفحات الثلاث الأولى من روايته «حارس التبغ» (المؤسسة العربية للدراسات والنشر)، يقدّم علي بدر ملخّصاً لكلّ ما سيرد لاحقاً من أحداث، موضحاً أنّ جثة الشخصية
يستعيد خالد القشطيني في «على ضفاف بابل» (رياض الريس) صورة مدينته بغداد في الأربعينيات، لا تغلبه النوستالجيا ولا الماضي،
قليلة هي الروايات العربية التي تسعى إلى أن تضع مسافة كافية ومبرّرة تجاه الأحداث الظرفية وما يفرزه الواقع الراهن من مكونات تتسلل لتؤطّر عوالم النصوص الروائية
يغوص بدر في مرحلة مثقفي يسار العراق والعالم العربي في السبعينات، ويوتوبيا الخلاص والتغيير، فيرسل بطله الصحافي الأميركي ـ من أصل عراقي
ابتكرت الروائية إنعام كجه جي واقعاً عراقياً ـــــ أميركياً مركّباً، جاعلة شخصية «زينة بهنام» أرضيةً تبني عليها هذا العالم المعقّد.