ويرى عبدالستار ان روايته تتحدث عن استعادة الثقة بالنفس من خلال إحياء معرفي جديد يعيد بناء الانسان ويخلصه من ثقافات الخوف الطارئة. فالرواية ليست معنية بيوميات أحداث العراق
تعود فصول الكتاب الى حيث بدأ الإنسان يشيد أولى المدن في بلاد ما بين النهرين، ومن ثم في منطقة شرقي الفرات إلى ساحل بحر آمور العظيم، وحضارة وادي النيل وملوك الفراعنة.