قبل أيام ودَّعنا فؤاد التكرلي (1927-2008)، أو ودّعْناه، فتوارت عن أنظارنا شمس أخرى من شموس العراق التي ظلت مشرقة منذ خمسينيات القرن الماضي حتى الأمس القريب.
المجتمع المتمدن ، مجتمع زاخر بالأدوار الأجتماعية ، وكل منها يعطي رائحة تحمل عبق الخبرات والمعلومات والأفكار المتداولة بين الأفراد ، فهي عملية مقايضة تعتمد
المرأة نقطة التقاء الجهات الأربع في هذا الكون. بشغف شديد قرأت القرآن لمدة سبعة أيام، من أجل أن أجد ما يشير إلى أنَّ المرأة هي من أغوت آدم بأكل التفاحة المحرمة،
في إصداره الجديد اختار غرين عشراً من قصائد الأغنية العامة وضعها في كراس تحت عنوان مختارات، أعاد فيه للأذهان، كيف كان الناس يتداولون تلك القصائد بنسخ مركزة صغيرة الحجم.
لو تبقى على خياط العام هوايه احسن : مخازن الشركات والدوائر كانت تحترق في شهر ال11 او بداية شهر ال12 قبل الجرد السنوي اما حريق البنك المركزي فقد تأخر كثيرا على ما يبدو.
في «الضلع» (دار الجمل) يؤرّخ حميد العقابي لجيل كامل في العراق هو جيل الخيبات والحروب. شبحا الموت والكبت الجنسي، يلاحقان البطل، المستسلم لحالة إحباط تعكس موت الأحلام والأمنيات. قراءة نقديّة للرواية .
الشاعر بدر شاكر السياب كتب عن الرسام العراقي الكبير في مقالة بعنوان (( جواد سليم الفنان الذي يخبرنا الاشياء) وقد وقعها باسم (ابو غيلان) في جريدة الجمهورية الصادرة عام 1959
هذه قصة ايضا ولكن الموت لا يعد نهاية فنية. التكرلي واحد من الذين قتلوا الكثير من الابطال على الورق لكن الورق ايضا هو خلود التكرلي وابطاله الذين يموتون في القصص.