حين وصلت أربيل ، أعني مطار "هه و لير" ، شعرت بغربة متوحشة أقسى من عضة كلب، وسبب ذلك أنني لم أر وجهاً أعرفه ولا أحد في استقبالي وانا أعود لوطني بعد ست وعشرين عاما وشهرين و13 يوما وخمس ساعات!
تعد الروائية والمترجمة والصحافية ابتسام عبدالله من أكثر الروائيات العراقيات غزارة في الإنتاج الأدبي، حيث صدرت لها عدة روايات مهمة مثل “فجر نهار وحشي” و”ممر إلى الليل” و
رحلت الشاعرة العراقية الرائدة نازك الملائكة قبل عام، وصادف رحيلها مرور ستين عاماً على كتابتها أول قصيدة من الشعر الجديد، الذي أطلقت عليه تسمية «الشعر الحر».