يبدو أن السؤال المنطقي ألان بعد مرور أربع سنوات الدمار والخراب على العراق الذي يطرح بقوة هو.. هل يحتاج العراق إلى وزراء تكنوقراط تماشيا مع مايطرحة البعض... هذا السؤال هو مجرد عبث وأوهام تتناثر هنا وهناك من اجل . . .
اربعه اولاد لعمي وامهمهم خلقها الله طويلة اللسان كثيرة العراك ، كنا نقول كيف سيكون البيت لو تزوج هؤلاء الاولاد وكيف تكون النتائج اليوميه للمعارك على الوجوه وعلى الاجساد خاصه لو استخم سلاح الجفجير . . .
أربع سنوات مضت على غزو العراق،يعني مو أربع سنوات كاملة،يمكن ناقصة شهر ....زايدة اسبوع... ناقصة كم يوم...يعني اخواني العراقيين لاتصيرون حنبلية...ولاتحنبلوا ان الله لايحب المتحنبلين... وانتم تعرفون أنه تم فقدان الأمن في . . .
يوم 9اوكتوبر 2007 توقف قلب المناضلة العنيدة ليقول لنا الى الوداع الاخير . لكن اقول للمرحومة لم اقل لك الوداع الاخير لانك الشمعة النيرة في طريقنا النضالي كنت وستبقين رمز صارخ للمراة العراقية . كلماتك رنانة في اذني عندما كنا نلتقي كان همك الاول والاخي ...
الأزمة الخانقة التي يعيشها عراقنا لاتحتاج إلى شعارات زائفة ولا تحتاج إلى مزايدات على وطنية وعراقية هذا وذاك تذكرنا بأكاذيب احمد سعيد وعنتريات علوج محمد سعيد الصحاف بل تحتاج منا قليلاً من الصدق مع النفس, فالعراقي . . .
ان قصة الذئب والحمل تعبر عن الروح العدوانية وتبريرها للحصول على المطلوب أذ كان هناك ذئبا جائعا التقى بحمل وديع صغير يسرح ويمرح في المراعي بكل بهجة وسرور ,فلما رأه الذئب عرف بانه سوف يشبع بطنه اليوم ,فناداه بصوت عالي وعيون تقدح منها النار ,لماذا عكرت ...
دعوه وشانه ارحلوا إذا أصابكم الجهد واليأس - لعن الله التعصب والامتطاء الشوفيني والقومية المتعالية والأصولية المقيتة وبما إنني عراقي حد النخاع وقد مررت بهذه العناوين خلال . . .
يا لسخرية الأقدار ويا لمهزلة الواقع المرير الذي ينقض على هذا الشعب المبتلى بأبناء جلدته الذين لا يهدأ لهم بال ولا يستقر لهم ضمير إلا بعذاباته وحالة الذل التي يرزح تحت وطأتها – كيف لا وكل الذي نسمعه ونراه يدلل وبوضوح على ذلك التعامل المزري مع . . .