ما من عراقي يلتقي مواطنه، في أي مكان أو زمان، إلا وطرح عليه السؤال الأزلي «شكو.. ماكو». وحسب الباحث الآثاري العراقي فوزي رشيد فإن البابليين كانوا يتبادلون هذا السؤال بمثابة التحية.
ها نحن نتأمل العراق لحظة انصرام سنوات خمس عجاف مترعة بالحمق والدم والكراهية. ماذا يفعل العراقي مثلي، المُقصى أو المنفي مرتين، مرة من عراق صدام، وثانية من عراق الطوائف
يوم كنت واحدا منكم وعضوا مهما في حزبكم يا عزيزي أبا إسراء، وفور دخولنا العراق بعد التغيير، حذرتكم يومها من التحالف مع التيار، وأسمع اليوم منك كلاما عنهم قد قلته لكم عام 2003،
ضّم مركز دراسات الخليج العربي في جامعة البصرة آلاف الوثائق والخرائط والكتب والاطروحات منذ تأسيسه عام 1974، وكلها تختص بالمنطقة وبتاريخها وجغرافيتها واخبارها ومراسلات حكامها...
طلبت سيدة منقبة مقابلة الشيخ ثائر تعبان الكرخي في ديالى (العراق) فلما حضر ليسمع شكواها أو يلبّي طلبها، فجّرت نفسها بحزام ناسف فقُتل الشيخ وعدد من ابنائه ومعاونيه
كنت أتوهم أن الصين وحدها تعبد الاسلاف حنى اتضح أن ايديولوجيا النسب هي الاخرى ضرب من عبادة الاسلاف. تجد ايديولوجيا النسب اقوى صور التعبير عنها في القبائل،
على هامش النتائج التي تخرج بها منظمات الرصد المحلية والعالمية حول حقوق الانسان في العراق، ومنها حقه في التعبير، وكذلك تلك النتائج التي تبين أن العراق مازال البلد الاخطر في العالم