ابحث في الموقع
بحث عن الكتاب
انضموا الى قائمتنا البريدية
الاسم:
البريد الالكتروني:
دليل الفنانيين التشكيليين
Powered by IraqiArt.com
مقالات
ميسلون هادي اللا أين بدلاً من شرور الـ (أين)
عبد الزهرة زكي صوتُ حسب الشيخ جعفر الخفيضُ في فرقة الأصوات العالية
لؤي حمزة عباس كتابي الأول | على دراجة في الليل
هاشم شفيق ريم قيس كبة في (مساء الفيروز)
محمد خضير شعرية المتاهة
نصوص شعرية
سعدي يوسف 3 قصائد
دنيا ميخائيل قصيدتي لن تُنقذكم
نصير غدير قصائدُ الجثةِ المجهولةِ
زاهر الجيزاني سفينة نوح
دنى غالي ثلاث قصائد
ادب شعبي
سجاد الموسوي رسالة على جناح النواب
سجاد الموسوي العمر
سلوان المحمداوي مفتاح ألأموات
عريان السيد خلف سحابة
مازن لطيف عن ديوان عرس الماي لكاظم غيلان
في السياسة
زهير الجزائري
تاريخ النشر 10/11/2014 06:00 AM
ما أزال أسمع ( هبدات) الطين على سقف التابوت كأن محمود البياتي يدق من تحت:إنتظروا، لم أكمل روايتي بعد !
محمد عارف
تاريخ النشر 06/11/2014 06:00 AM
سألقي إلى المزابلِ حذاءً مرقَّعاً، وحقائقَ كثيرةٌ ومواعظَ ومبادئ. سألقي إلى المزابلِ
عبد الله حبة
تاريخ النشر 07/07/2014 06:00 AM
إن رواية " دلمون" التي أصدرتها دار " الفارابي" في بيروت تتضمن الكثير من وقائع السيرة الذاتية للكاتب. ويظهر فيها الاسلوب الذي ميز الكتاب الواقعيين العراقيين
انعام كجه جي
تاريخ النشر 15/06/2014 06:00 AM
حطت في بريدي الإلكتروني، أمس، كلمات قلائل من قريبة لي في الموصل، قالت فيها:
طالب عبد العزيز
تاريخ النشر 01/06/2014 06:00 AM
في ساعات الظهيرة، ساعة ترتفع درجات الحرارة وتخف زحمة الناس في سوق الهنود بالعشار،
د. سيار الجميل
تاريخ النشر 23/04/2014 06:00 AM
يبدو العراق مثل غابة يتحكم فيها الضواري والقرود .. ولم يعد في العراق اية مقاييس للغباء والذكاء .. او الحق والباطل
حيدر سعيد
تاريخ النشر 05/04/2014 06:00 AM
هذه الجملة، بالنص، قالتها نائبة عراقية، تمثّل الشعبَ العراقي، أو فئةً منه، أو محافظة، أو بضعة آلاف انتخبوها.
فاروق يوسف
الكتابة مرض، علينا أن نقاومه. أبالتخلي عنها؟ تبدو النصيحة لرجل مثلي أمضى أكثر من خمس وثلاثين سنة في المهنة ليست نافعة
ياسين طه حافظ
تاريخ النشر 02/03/2014 06:00 AM
أُدركُ خطورة أن يتحدث غير السياسي في السياسة لكننا لابد أن نعبّر عن أسى ونبثّ شكوى
د. فارس كمال نظمي
تاريخ النشر 11/02/2014 06:00 AM
المدينة بوصفها قيمة سوسيوجمالية هي اختزال لسيكولوجيا الزمن الماضي الذي انبثقت منه تلك المدينة بحسب ضرورات التطور التأريخي
Copyright © 2007 IraqWriters.com All Rights Reserved.
Developed by Ali Zayni
ما أزال أسمع ( هبدات) الطين على سقف التابوت كأن محمود البياتي يدق من تحت:إنتظروا، لم أكمل روايتي بعد !
سألقي إلى المزابلِ حذاءً مرقَّعاً، وحقائقَ كثيرةٌ ومواعظَ ومبادئ. سألقي إلى المزابلِ
إن رواية " دلمون" التي أصدرتها دار " الفارابي" في بيروت تتضمن الكثير من وقائع السيرة الذاتية للكاتب. ويظهر فيها الاسلوب الذي ميز الكتاب الواقعيين العراقيين
حطت في بريدي الإلكتروني، أمس، كلمات قلائل من قريبة لي في الموصل، قالت فيها:
في ساعات الظهيرة، ساعة ترتفع درجات الحرارة وتخف زحمة الناس في سوق الهنود بالعشار،
يبدو العراق مثل غابة يتحكم فيها الضواري والقرود .. ولم يعد في العراق اية مقاييس للغباء والذكاء .. او الحق والباطل
هذه الجملة، بالنص، قالتها نائبة عراقية، تمثّل الشعبَ العراقي، أو فئةً منه، أو محافظة، أو بضعة آلاف انتخبوها.
الكتابة مرض، علينا أن نقاومه. أبالتخلي عنها؟ تبدو النصيحة لرجل مثلي أمضى أكثر من خمس وثلاثين سنة في المهنة ليست نافعة
أُدركُ خطورة أن يتحدث غير السياسي في السياسة لكننا لابد أن نعبّر عن أسى ونبثّ شكوى
المدينة بوصفها قيمة سوسيوجمالية هي اختزال لسيكولوجيا الزمن الماضي الذي انبثقت منه تلك المدينة بحسب ضرورات التطور التأريخي