المقاله تحت باب أخبار و متابعات في
27/09/2012 06:00 AM GMT
في ترجمة لحسين أمين، يبحث وليام إيكلتون جي. آر في إصداره عن دار (المدى) في قيام جمهورية مهاباد، وأسباب قيامها عام 1946، وسقوطها بعد عام ونيف، لا يحول سقوطها دون استقصاء الحقائق التي أحاطت بمسيرتها، لينطلق الكاتب بعدها إلى تقييمها وفق ما تمليه الحوادث التي لا تلبث أن تضمحل بعد حين في ذاكرة الإنسان، والتي تشكل مع الآثار المطبوعة والمنشورة المصادر الرئيسة للقصة الكاملة لجمهورية مهاباد. الكاتب المرتبط بحسبه بوزارة الخارجية الأميركية، يؤكد أن مادته للكتاب هو المسؤول الوحيد عنها، وعن جميع وجهات النظر فيها، والتفسيرات.
|