المقاله تحت باب قضايا في
23/10/2010 06:00 AM GMT
وثيقة حول قيام عملاء استخبارات إيرانيين بالتخطيط لشن هجمات على مسؤولين عراقيين ردا على تهديد بهجوم من قبل عملاء إيرانيين 1- قام عملاء من الاستخبارات الإيرانية ضمن قوة بدر وجيش المهدي بالتخطيط لشن هجمات على مسؤولي الوزارات العراقية، والهدف التالي للهجوم هو مساعد وزير الصناعة العراقي. 2- رجل يدعى ....... .......، والمعروف أيضا باسم ....... .......، يرأس عملية التنفيذ والتخطيط للهجوم على وزارة الصناعة. أ): ....... أحد أفراد جيش المهدي ويقيم في منزل (....... .......) بشارع ....... ....... ....... بحي الجهاد في بغداد. ب): ....... هاجم وزارة الصناعة وقتل بصورة منهجية الحراس المسؤولين في الوزارة، إضافة إلى الأفراد الذين يحمون مبنى وزارة الصناعة. وقد قتل حتى الآن ثلاثة حراس وأصاب اثنين ...... حصل على هاتف جوال من الحارس الأخير الذي قتله واستخدمه في عملياته المختلفة ورقم الهاتف (..............). ج): عندما يقع الهجوم الرئيسي على مبنى وزارة الصناعة، سيرتدي الأفراد التابعون له زي قوات العمليات الخاصة العراقية، مستخدمين أسلحة حصلوا عليها من شخص مجهول، يعرفونه داخل مركز الشرطة في حي الجهاد. والأسلحة والملابس التي ستستخدم في الهجوم موجودة في متجر ....... ....... ....... ....... في ....... ....... في بغداد. 3- الهدف الرئيسي من هذه الهجمات لا يتمثل في قتل مسؤولي وزارة الصناعة، بل هو حملة إعلامية من قبل ضباط الاستخبارات الإيرانية ليظهروا للعالم، والعالم العربي، على وجه الخصوص، أن الخطة الأمنية في بغداد فشلت في تحقيق الأمن.
وثيقة حول عمليات تهريب أسلحة ومتفجرات من إيران تقرير استخباري: نتائج التحقيقات في نتائج ما قام به قسم تعزيز الحدود في 10 نوفمبر (تشرين الثاني) 2005 بالقرب من الحدود الإيرانية. بعد المقابلة مع اثنين من قادة قسم تعزيز الحدود بالمنطقة الرابعة (..) لشرطة الحدود في البصرة، كان من الواضح أن المتفجرات ومعدات صنع القنابل ستنقل من إيران إلى العراق في ليلة العاشر من نوفمبر 2005 في منطقة شمال البصرة. وقد قامت شرطة الحدود التابعة لقسم تعزيز الحدود بمهاجمة عملية النقل واستعادت كمية من معدات صنع القنابل ومن بينها المتفجرات الخارقة للدروع. أعلم أحد المصادر السرية البريغادير .. في الساعة .. يوم .. نوفمبر 2005 باحتمالية حدوث عمليات تهريب يقوم بها المتمردون في منطقة الحدود الإيرانية (القطاع ....) إلى الجنوب من البصرة، محافظة ميسان. وأورد المصدر أن المهربين سينقلون متفجرات من إيران إلى العراق عبر مركب ويتوقع أن يقوم بالعملية من بين 30 إلى 35 فردا. ولم يتلق أي معلومات من المصدر حول هوية الأفراد المتورطين في العملية أو المواقع التي ستأتي منها المتفجرات الإيرانية. وقد نقل هذه المعلومات مباشرة إلى ... ... .. (..) الذي فوض القوة بشن غارة على المهربين. وقال ... .. إن قوة من الشرطة ومدنيين من قبيلة .. و... نفسه إنهم وصلوا إلى المنطقة في الساعة .. يوم .. نوفمبر (تشرين الثاني) 2005. وأورد .. .. أنه استخدم أفراد قبيلته لزيادة قوة الهجوم والذين حملوا قاذفات الآر بي جي والأسلحة الآلية. وخلال عملية الانتشار وقع إطلاق نار خطأ على سيارات بعض رجال القبيلة من قبل رجال قسم تعزيز الحدود على الحدود والذين اعتقدوا بأن السيارات القادمة هي لمتمردين، ولم يتم الإبلاغ بوقوع خسائر وأغلقت القضية وأبلغت قوات الشرطة هذه الحادثة إلى القيادة. وقام أفراد قسم تعزيز الحدود باتخاذ مواقعهم في منطقة جافة بالقرب من .ـ.
|