ابحث في الموقع
بحث عن الكتاب
انضموا الى قائمتنا البريدية
الاسم:
البريد الالكتروني:
دليل الفنانيين التشكيليين
Powered by IraqiArt.com
مقالات
ميسلون هادي اللا أين بدلاً من شرور الـ (أين)
عبد الزهرة زكي صوتُ حسب الشيخ جعفر الخفيضُ في فرقة الأصوات العالية
لؤي حمزة عباس كتابي الأول | على دراجة في الليل
هاشم شفيق ريم قيس كبة في (مساء الفيروز)
محمد خضير شعرية المتاهة
نصوص شعرية
سعدي يوسف 3 قصائد
دنيا ميخائيل قصيدتي لن تُنقذكم
نصير غدير قصائدُ الجثةِ المجهولةِ
زاهر الجيزاني سفينة نوح
دنى غالي ثلاث قصائد
ادب شعبي
سجاد الموسوي رسالة على جناح النواب
سجاد الموسوي العمر
سلوان المحمداوي مفتاح ألأموات
عريان السيد خلف سحابة
مازن لطيف عن ديوان عرس الماي لكاظم غيلان
قصة قصيرة
حمزة الحسن
تاريخ النشر 20/01/2010 06:00 AM
ثلاثة شخوص تقرأ وتعيش وتكتب هذه الرواية: الشخصية الأولى هي شخصية ضيف البنسيون الجالس، منتظراً، الآن، موعد نزهة القارب، والشخصية الثانية
ميسلون هادي
لا خوف من الضجيج الذي بدأ يقترب رويدا رويدا من نوافذ البيت ، إلا الخوف الذي شعرت به
ضياء الخالدي
تاريخ النشر 18/12/2009 06:00 AM
تنوء ممرات الفندق الكبير بالظلمة والروائح الكريهة والقلق . نادرا ما تسمع مفردات وجلبة في ساعات الضحى ، حيث يرين صمت لزج على الجدران المتقشرة
عبد الكريم العبيدي
تاريخ النشر 04/12/2009 06:00 AM
باعد صبي بين أنامل كفه اليمنى وهو يركع قبالة أكثر من عشرة أطفال. لمس بخنصره أولا أصابع قدمه اليسرى،
تاريخ النشر 03/12/2009 06:00 AM
عوى ضبع ليلي صحراوي تحت الجلد، في حين كان الثلج يهطل منذ عدة أيام، وكانت شاشة التلفاز تعرض فيلما خاصا عن الحرب
تاريخ النشر 24/11/2009 06:00 AM
البيت الذي دخل إليه الرجلان المبعوثان من المحكمة لم يختاراه بشكل مقصود، بل هو الذي اختارهما كونه أول بيت صادفهما، بعد أن أومض البرق
عدنان الدراجي
توجت أناقتي بعقد ربطة العنق الزرقاء ثم نفحت وجهي بعبق قنينة عطري المفضلة, وانحدرت مغادرا منزلي متمهلا نحو موقف الحافلات, ففي الوقت متسع
جمعة اللامي
... ذات عصر ، من نهار سحيق، دخلتُ في النوم، ورأيتُ كأنني امسكت بقلمي الرصاص واخذت اكتب:" من عتمة الفجر الي عتمة الغروب،
نزار عبد الستار
تاريخ النشر 12/11/2009 06:00 AM
اشتهت أن يكرر ذلك، ولكنه انتظر أن تمر السيارة الزرقاء. سحبت بلوزتها من الأمام فصار مثلث العنق أوسع وأكثر ارتخاء، فكرت في انه إذا بقي يحصر يده في جيب البنطلون
حسين ابو سعود
تاريخ النشر 06/11/2009 06:00 AM
الليل له وخزات يعرفها قلبه ، و روحه تعرف وطأة الحزن عندما يشتد الظلام في الطريق الطويل ،والليل من عاداته ان لا يكترث بنبرة الاضطراب في ارواح المرهقين
Copyright © 2007 IraqWriters.com All Rights Reserved.
Developed by Ali Zayni