إن اللحظة السياسية التي يجري فيها تشريع أي قانون في أي مجتمع، أشبه ما تكون بعدسة لامة تمتص كل تراكمات الاجتماع والاقتصاد والثقافة التي بلغها ذلك المجتمع في تلك
تخيّل أنك تصنع شيئا ينوب عنك ، ثم تصنع قرينه ، وبمرور الوقت تصنع حاضنة كبيرة اسمها الزنكرية ، لا تلد إلاّ زناكر ، لهم مقاييس وتعابير وأشكال ومواد تفرض نفسها
وإن سئلت عن سبب اختيار رواية التل لعرض الوعي النقدي الجديد فيمكنني الإجابة ببساطة بأنها تمتثل لهذا الوعي ببراعة فائقة ، فقد تجاوزت الأنماط التقليدية ..