أعادتْ منشورات الجمل نشر ديوانين «سابقين» للشاعر العراقي الراحل سركون بولص الذي تصادف هذا الشهر الذكرى الأولى لرحيله، وهما «الحياة قرب الأكروبول» و«الأوّل والتالي».
إذا انتظرنا اليوم «موسماً ثقافياً جديداً» كما كنا ننتظر أن يعلن عنه في مثل هذه الأيام من كل عام فإن ما ينتظرنا هو «موسم افتراضي» اكثر من كونه حالة حقيقية
لا أصنف نفسي من ضمن النقاد.. لست ناقداً أدبياً متخصصاً.. أكتب مقالات فيها انطباعات واستبصارات نقدية وأكتب عروضاً للكتب في الصحافة تحمل بعضاً من آرائي النقدية الخاصة
يعتقد الكاتب العراقي فاضل الربيعي أنّ الأساطير ملأى بالتاريخ، عكس ما يقال إنّ التاريخ مليء بالأساطير. هذه القاعدة دفعته، وهو يبحث في نصوص الطبري والمسعودي
من يدري.. لو قيّض للنثر الذي وضعه العرب في ما يُسمى، على نحو من الاعتباطية الساذجة، "العصر الجاهلي"، أن يسلم من الاندثار، لكان بمقدورنا أن نعيد قراءة المفاهيم الفكرية والاجتماعية