«القصة العراقية المعاصرة» أنطولوجيا صدرت حديثاً عن «منشورات جامعة سيراكوس» في الولايات المتحدة، للكاتب شاكر مصطفى، الأستاذ المساعد في جامعة بوسطن الأميركية
في كتابه الجديد ''أوراق الخريف ـ دراسات وترجمات نقدية'' يعالج الدكتور عبدالواحد لؤلؤة موضوعات شتى يغلب عليها طابع المقارنة والمثاقفة عبر الترجمة خاصة، وبأسلوبه الذي يقرن
لا تأتي اليك هذه الرواية بسهولة ، ذلك لان الروائي نجم والي ، قد جعل المراوغة سبيلاً لافراغ شحنات من الغضب والالم كان قد عاشه بطله في بلاد " المنتصرين والخاسرين "
يحاول شاكر الأنباري في روايته الجديدة «بلاد سعيدة» (دار التكوين ـــ دمشق)، أن ينسج يوتوبيا تعادل خراب الواقع العراقي، من خلال وصفه لمجريات الحياة في بلدة عراقية شبه منسية
على كل ما حصل في العراق من قصص عجائبية، فقد عجز الكاتبون عن أن يهتدوا الى بينّة من أمر حكاياته،فهي أشبه بسرد عتيق عن عصور تتجول غيلانها ووحوشها بين السطور،
لم يكن العنوان الذي وضعه الشاعر سركون بولص لعمله الشعري المتميز بين أعماله الأخرى، «الوصول الى مدينة أين» عنواناً محكوماً بالمصادفة، أو احتكم الشاعر فيه الى خاطر عابر،
عندما جاء سعدي يوسف باريس، متصوّراً أن هذه المدينة ستكون منفاه الأخير، اختار الإقامة في شقّة صغيرة في الطابق السابع. وكلّما تعرّف إلى المدينة أكثر، كان يهبط درجة، حتى وصل إلى الطابق الأرضي
نعرف النص الأدبي بأنه رواية حين قراءته، حتى وإن لم يكتب الروائي على غلاف كتابه كلمة ( رواية) . نقول هذا على الرغم من عدم وجود معايير ثابتة نهائية قارة للرواية ومتفق عليها من النقاد.