كاظم جهاد شاعر وأكاديمي ومترجم عراقي قدم العديد من الإنجازات الأدبية المهمة للمكتبة العربية أبرزها ترجمة الأعمال الكاملة للشاعر الفرنسي رامبو, والكوميديا الإلهية لدانتي وغيرهما الكثير
حين يستعير القاص العراقي محمد خضير عنوان كتابه الجديد «حدائق الوجوه» (دار المدى- بغداد، دمشق) من قصيدة السياب «أمام باب الله» التي قال فيها: «إليك يا مفجّر الجمال، تائهون/ نحن، نهيم في حدائق الوجوه»
الشعر فعل ضد الزوال ومحاولة للامساك باللحظة لهذا فهو صراع على حدود المستقبل ورحلة اكتشاف مستمرة . وما انشغال شعراء مثل مالارميه ورامبو ولوتريامون وفاليري
"عندما قال لي الطبيب إنه لا بد من البدء بالعلاج الكيميائي هربتُ من الموعد ومن لندن نفسها وها أنا في دمشق في مرسمي". بهذه الكلمات كان منقذ سعيد يردّ عليَّ وأنا أسأل عن أخبار صحّته
معرفتي بفرناندو بيسُوا قديمة، تعود إلى أيام الدراسة في جامعة بغداد، المرة الأولى التي سمعت فيها مقطعاً شعرياً له، أنشدته زميلة لي درست الأدب الأسباني الذي كان أُنشئ حديثاً في كلية الآداب عام 1977
يوماً بعد آخر تزداد القناعة المحزنة عند جماعة من المثقفين العراقيين خارج البلاد (وعددهم كبير) بأنهم لا يقرأون بعضهم إلا لماماً وفي مناسبات صارت نادرة. تزداد ولا تقال صُراحاً
ماهي السيرة المتخيلة: هل هي الحياة التي عاشها الكاتب، أم التي تمنى أن يعيشها، أو تلك التي لم يسعفه الوقت كي يستكمل متعها؟ هل هي أحلامه، أو تخيلات ما عليه الحلم في حياته،
شكلت قراءة يوسف الصايغ لدى الجيل الأخير من المثقفين العراقيين حدثاً صادماً ومؤثراً: لغته العذبة من دون حدود، أفكاره الغريبة المتطرفة، توسلاته المجروحة المشاعر، غرائزه المكشوفة،
الميتافيزيقا والموسيقى: ليس هذا العنوان من عندي، بل هو محرّف عن عنوان أحد فصول كتاب «فاغنر والفلسفة» للفيلسوف البريطاني المعاصر، والمولع بفاغنر، بريان ماجي