تَذَكّرُها يشبه الاعتراف. لبغداد طقوسها السرية الغامضة. لقد ولدتُ هناك في منتصف الخمسينات. وعشتُ طفولتي كلها هناك. ولكن مفردة "هناك" لا تقنعها ولا تصفها
بعد أعمال رامبو الشعرية الكاملة، وأشعار ريلكه بالفرنسية، يقدم الشاعر العراقي كاظم جهاد، عملا أساسيا في تراث الثقافة العالمية، ينقل لنا الأعمال الكاملة للشاعر الألماني ريلكه
إذا كانت قلوب وعقول نساء العراق مع العراق أينما كنّ، فالعراق بخير مهما كان. وكيف لا يكون البلد بخيرٍ وبين نسائه من تُحوِّل الفجيعة الشخصية والعامة إلى "أوديسة" الطبخ العالمي؟