جاء احتفاء «بيت المدى» للثقافة والفنون بذكرى الشاعر حسين مردان متزامناً مع صدور أعماله الشعرية الكاملة في بغداد، فأعاد، الاحتفال وصدور الأعمال، الى الذاكرة
أخبروه أن أمه تموت في بغداد. غادر لندن على أول طائرة إلى العاصمة الأردنية عمان وهو يناديها متوسلاً أن تبقى على قيد الحياة ليبث شوقه الذي خبأه في قلبه طوال العمر
رواية سهيل سامي نادر(التل) لن تمر بسرعة على التاريخ الروائي العراقي حتى لو كان الامر يبدو كذلك بناءً على نظام ثقافي معروف يكون التجاهل فيه نوعا من العلم،
يحمل الديوان الثاني للشاعر العراقي وليد هرمز عنواناً رئيسياً " سالميتي " وآخر فرعي " مدائح الزيت " وهما في الأصل عنوانين لنصين شعريين على مدى مائة صفحة
أستعيده في ذهني، الإنسان حسين مردان. حركاته ثقيلة غير مفاجئة وما يدهش فيه يداه باصابعهما الغليظة القصيرة وبشرتهما الطرية. عيناه صفراوان مثل عيون القطط غائرتان تحت نتوء حاجبين
معروف أن الرواية هي فن المدينة، ولما كان مجتمع المدينة بطبيعيته أكثر أنواع المجتمعات تغيراً واستجابة للتجديد وتمثّلاً للتحولات، فقد كان من الطبيعي أن تعنى الرواية