اذا كان بعض النقاد قد قلل من شأن الشعراء الرواد من دون مسوغات مقنعة غايتهم من ذلك رفع شأن شعراء الستينيات بالانتقاص من تجربة الرواد المتفردة حين جعلوا من الستينيين
سبع سنوات، تقريبا، مضت على تغيير النظام في العراق. سبع سنوات مرت من حياة العراقيين الذين يستعدون في بداية العام المقبل للمشاركة في ثالث عملية انتخابات برلمانية
و «كتاب الكتاب» في منحاه هذا يجمع بين التأمل في الشيء - الذي يعيده تأمله فيه الى الرمز - المحور، والفكرة التي منها يولد «الشيء» ليعود الى الرمز - المحور ثانية
أظن أن ثقافة الغزل والإثارة تبدو شبه متماثلة في عموم الحضارات الإنسانية، وحين نتصفح الكتاب الصادر من دار المدى للباحث العراقي حكمت بشير الأسود،
يعد الشاعر العراقي زاهر الجيزاني نموذجا للمثقف العضوي الذي يرفض العزلة ونأي الذات عن جوهر الوظيفة الحقيقية للمثقف في الشأن العام.
بحسب جورج سادول، أحد أشهر مؤرخي السينما، فقد كان في بغداد 82 داراً للعرض السينمائي. يومذاك كانت المدينة أصغر مساحة وأقل سكانا
فات الكثير مما ينبغي عليّ إتباعه، لجرد مدّخراتي السنوية، وإني لأشعر بقدر من الأسف على فراغ جرابي من لقط الطريق، وبقدرٍ مماثل من حسد الأدباء
سبع سنوات، تقريبا، مضت على تغيير النظام في العراق. سبع سنوات مرت من حياة العراقيين الذين يستعدون في بداية العام المقبل للمشاركة في ثالث عملية انتخابات برلمانية
غالبا ما يخرج مشاهد برنامج (هورايزن)في قناة BBC الثانية بانطباع بان هذا البرنامج، العلمي، المهم، يعرض بنبرة درامية او ميلودرامية
و «كتاب الكتاب» في منحاه هذا يجمع بين التأمل في الشيء - الذي يعيده تأمله فيه الى الرمز - المحور، والفكرة التي منها يولد «الشيء» ليعود الى الرمز - المحور ثانية
تحاول المؤسسة السلطوية منذ قرون الاقتراب من وظيفة المؤسسة الدينية(وليس الدين نفسه)من خلال الرموز المكرسة والديكور والقانون والأفراد والعمل