هذا الصباح الباكر أفزعني صوت الهاتف، مما أفسد علي متعة ليلة أمس الصاخبة، "أمي ماتت قالها أخي وأغلق السماعة"، جاء صوته من الاقاصي كالصدى في أرجاء البيت،
من الممكن القول ان الشاعرة الكاتبة المصرية سهير المصادفة قد دخلت واثقة الى عالم الرواية العربية ، واستطاعت ان تسجل اسمها بين الاسماء الروائية العربية المبدعة
لم تزل ظاهرة الاستشراق تثير عدداً كبيراً من الأسئلة البحثية المحيّرة، بعض تلك الأسئلة لم يتوقف عنده الباحثون مليّاً، وبعضها الآخر لم يطرح كإشكال ثقافي وعلمي بعد،
ليس تجديفا القول ان شعراء هذا الوقت غير محظوظين: شعراء عراق ما بعد 2003 او الذين سطعت اسماؤهم بعده. أقصد أن هؤلاء في محنة كبيرة، محنة تشبه محنة البلاد نفسها
يبقي الشاعر سعدي يوسف مسافة كافية بين كائنات المدن "الموقتة" التي يقطنها. فهو الشاعر المنفي، يتماهى بشكل طوعي ورياضي رشيق مع مكانه
هذا الصباح الباكر أفزعني صوت الهاتف، مما أفسد علي متعة ليلة أمس الصاخبة، "أمي ماتت قالها أخي وأغلق السماعة"، جاء صوته من الاقاصي كالصدى في أرجاء البيت،
سهيل نجم شاعر ومترجم من العراق، أمضى سنوات في مدينة صنعاء مدرساً اللغة العربية، قبل أن يعود الى بغداد، ويتولى رئاسة مجلة «الثقافة الأجنبية»
من الممكن القول ان الشاعرة الكاتبة المصرية سهير المصادفة قد دخلت واثقة الى عالم الرواية العربية ، واستطاعت ان تسجل اسمها بين الاسماء الروائية العربية المبدعة
لم تزل ظاهرة الاستشراق تثير عدداً كبيراً من الأسئلة البحثية المحيّرة، بعض تلك الأسئلة لم يتوقف عنده الباحثون مليّاً، وبعضها الآخر لم يطرح كإشكال ثقافي وعلمي بعد،
مع اندلاع حرب الخليج الثانية، كان الخروج من العراق لحظة ولادة جديدة بالنسبة إلى دنى غالي. تراها اليوم تثبِّت في سيرتها الذاتيّة أنّها
في مقاربته للنص الشعري الأدونيسي يختار الناقد العراقي محمد صابر عبيد في كتابه (شيفرة أدونيس الشعرية)، الصادر عن الدار العربية للعلوم ناشرون، 2009،
دخول الروائي العراقي اليوم كشريك في لحظات المنعطف المصيرية من خلال النص الروائي، شكّل عملا غير مسبوق في التقليد الادبي والسياسي والاجتماعي،
ليس تجديفا القول ان شعراء هذا الوقت غير محظوظين: شعراء عراق ما بعد 2003 او الذين سطعت اسماؤهم بعده. أقصد أن هؤلاء في محنة كبيرة، محنة تشبه محنة البلاد نفسها
تفضح رواية «نجمة البتاوين» (منشورات دار المدى -2010) للكاتب العراقي شاكر الأنباري، ما يسكت عنه التاريخ المدوّن، وتنقل ما يراه الروائي ويعجز عن رؤيته