ابحث في الموقع
بحث عن الكتاب
انضموا الى قائمتنا البريدية
الاسم:
البريد الالكتروني:
دليل الفنانيين التشكيليين
Powered by IraqiArt.com
مقالات
ميسلون هادي اللا أين بدلاً من شرور الـ (أين)
عبد الزهرة زكي صوتُ حسب الشيخ جعفر الخفيضُ في فرقة الأصوات العالية
لؤي حمزة عباس كتابي الأول | على دراجة في الليل
هاشم شفيق ريم قيس كبة في (مساء الفيروز)
محمد خضير شعرية المتاهة
نصوص شعرية
سعدي يوسف 3 قصائد
دنيا ميخائيل قصيدتي لن تُنقذكم
نصير غدير قصائدُ الجثةِ المجهولةِ
زاهر الجيزاني سفينة نوح
دنى غالي ثلاث قصائد
ادب شعبي
سجاد الموسوي رسالة على جناح النواب
سجاد الموسوي العمر
سلوان المحمداوي مفتاح ألأموات
عريان السيد خلف سحابة
مازن لطيف عن ديوان عرس الماي لكاظم غيلان
مقالات و حوارات
مازن معروف
تاريخ النشر 30/08/2010 06:00 AM
تباغتك قصيدة مؤيد الراوي، لأنها تفضي في قسماتها إلى أشكال كتابية أخرى. أو لأنها تبدأ من شكل كتابي ما، سردي، أو واقعي خارج نطاق الزخرفة الشعرية،
سوزان ابراهيم
في ديوان جديد يحمل عنوان "الكرسي" يتناول الشاعر شيركو بيكه س موضوعاً بطله مادة جامدة ذات جذر حي: الكرسي- الخشب المفطوم عن أمه
اياد نصار
تاريخ النشر 23/08/2010 06:00 AM
إذا كانت "نخلة الواشنطونيا" يمكن أن تصادفها في شوارع أي عاصمة عربية أو أجنبية، فإنها في الرواية ليست مجرد نخلة،
د. حيدر سعيد
تاريخ النشر 22/08/2010 06:00 AM
في سنة 1980 ـ كنت في العاشرة ـ، في أحد أيام شهر نيسان، عرفت فيما بعد أنه التاسع منه أو العاشر، كنت أسير في شارع الصادق، الشارع الرئيس في المدينة،
عواد علي
تاريخ النشر 14/08/2010 06:00 AM
ذات يوم من أيام خريف 1995، وقبل أن يختفي قرص الشمس عن ناظري عمّان، كنت أجلس في شرفة مقهى "العاصمة"، صحبة الروائي الراحل مؤنس الرزّاز،
فاطمة المحسن
تاريخ النشر 13/08/2010 06:00 AM
لم تخمد جذوة الاحتفاء بمحمود البريكان بين الأدباء العراقيين، وهذا الاحتفاء سبق فجيعتهم بمقتله العام 2002 ،
اسكندر حبش
تاريخ النشر 11/08/2010 06:00 AM
لا يُشكل اسم الشاعر اليوناني يانيس ريتسوس أيّ غرابة أو «دهشة» في المشهد الثقافي العربي، وبخاصة في المشهد الشعري.
علي حسين عبيد
تاريخ النشر 06/08/2010 06:00 AM
فكرة الانقاذ تذكرني بعبارة نيكوس كازانتزاكي: (كل كلمة تشبه قارب نجاة )، الكلمات باستعاراتها وأقنعتها وفاعليتها وجمالياتها
د. اسماعيل نوري الربيعي
تاريخ النشر 05/08/2010 06:00 AM
بطش الوالي بجميع الحلاقين في المدينة. فبادر الحلاق الأخير قائلاً؛ سيدي الوالي، السر الذي بيني وبينك في بئر عميق.
د. خالد السلطاني
تاريخ النشر 03/08/2010 06:00 AM
لم أرد، كما ليس من طبعي، ان اكون حاداً وقاسياً؛ بتلك الحدة الظاهرة التى يشي بها عنوان مقالتي. لكن موضوع المقالة ونتائجها المدمرة والكارثية، تجيز، كما اعتقد، لي
Copyright © 2007 IraqWriters.com All Rights Reserved.
Developed by Ali Zayni
تباغتك قصيدة مؤيد الراوي، لأنها تفضي في قسماتها إلى أشكال كتابية أخرى. أو لأنها تبدأ من شكل كتابي ما، سردي، أو واقعي خارج نطاق الزخرفة الشعرية،
في ديوان جديد يحمل عنوان "الكرسي" يتناول الشاعر شيركو بيكه س موضوعاً بطله مادة جامدة ذات جذر حي: الكرسي- الخشب المفطوم عن أمه
إذا كانت "نخلة الواشنطونيا" يمكن أن تصادفها في شوارع أي عاصمة عربية أو أجنبية، فإنها في الرواية ليست مجرد نخلة،
في سنة 1980 ـ كنت في العاشرة ـ، في أحد أيام شهر نيسان، عرفت فيما بعد أنه التاسع منه أو العاشر، كنت أسير في شارع الصادق، الشارع الرئيس في المدينة،
ذات يوم من أيام خريف 1995، وقبل أن يختفي قرص الشمس عن ناظري عمّان، كنت أجلس في شرفة مقهى "العاصمة"، صحبة الروائي الراحل مؤنس الرزّاز،
لم تخمد جذوة الاحتفاء بمحمود البريكان بين الأدباء العراقيين، وهذا الاحتفاء سبق فجيعتهم بمقتله العام 2002 ،
لا يُشكل اسم الشاعر اليوناني يانيس ريتسوس أيّ غرابة أو «دهشة» في المشهد الثقافي العربي، وبخاصة في المشهد الشعري.
فكرة الانقاذ تذكرني بعبارة نيكوس كازانتزاكي: (كل كلمة تشبه قارب نجاة )، الكلمات باستعاراتها وأقنعتها وفاعليتها وجمالياتها
بطش الوالي بجميع الحلاقين في المدينة. فبادر الحلاق الأخير قائلاً؛ سيدي الوالي، السر الذي بيني وبينك في بئر عميق.
لم أرد، كما ليس من طبعي، ان اكون حاداً وقاسياً؛ بتلك الحدة الظاهرة التى يشي بها عنوان مقالتي. لكن موضوع المقالة ونتائجها المدمرة والكارثية، تجيز، كما اعتقد، لي