ابحث في الموقع
بحث عن الكتاب
انضموا الى قائمتنا البريدية
الاسم:
البريد الالكتروني:
دليل الفنانيين التشكيليين
Powered by IraqiArt.com
مقالات
ميسلون هادي اللا أين بدلاً من شرور الـ (أين)
عبد الزهرة زكي صوتُ حسب الشيخ جعفر الخفيضُ في فرقة الأصوات العالية
لؤي حمزة عباس كتابي الأول | على دراجة في الليل
هاشم شفيق ريم قيس كبة في (مساء الفيروز)
محمد خضير شعرية المتاهة
نصوص شعرية
سعدي يوسف 3 قصائد
دنيا ميخائيل قصيدتي لن تُنقذكم
نصير غدير قصائدُ الجثةِ المجهولةِ
زاهر الجيزاني سفينة نوح
دنى غالي ثلاث قصائد
ادب شعبي
سجاد الموسوي رسالة على جناح النواب
سجاد الموسوي العمر
سلوان المحمداوي مفتاح ألأموات
عريان السيد خلف سحابة
مازن لطيف عن ديوان عرس الماي لكاظم غيلان
مقالات و حوارات
حسين السكاف
تاريخ النشر 13/01/2011 06:00 AM
حكاية من حكايات الحرب التي أكلت أبناء العراق من دون ذنب، وأيضاً، من دون أيّ مكسب يُذكر. كل شخوص هذه الحكايا ضحايا، في رواية «المحرقة» (دار المدى)
صباح زوين
إذا أحببت الروائية العراقية المقيمة في باريس، عالية ممدوح، في كل رواياتها، فلأني أجد في مؤلفاتها ليس فقط متعة القراءة الفائقة، بل أيضا لأنها
ميسلون هادي
تاريخ النشر 12/01/2011 06:00 AM
لم تعد الرواية المعاصرة إنشاءً سردياً ينكتب بطريقة المزج بين جماليات اللغة وتراكم التجارب الذاتية والوجدانية والخبرية للكاتب تحديداً
صلاح نيازي
تاريخ النشر 11/01/2011 06:00 AM
خلت المصادر الأدبية القديمة، وكذلك الحديثة، من اعطائنا نبذةً وافيةً عن يزيد بن الطثرية. فهو شاعر مخضرم مرّة، وأمويّ مرّة أخرى.
صلاح حسن
في مسرحية صومائيل بيكت «بانتظار غودو» ترد جملة بسيطة يمكننا الاستشهاد بها لوصف المناخ العام في العراق اليوم، هذه الجملة تقول: «هذا الغبار لن ينتهي في زماننا».
طالب عبد العزيز
إذا كان لمدينة أن تفخر وتحزن، في الوقت ذاته، بابن لها اضطرته ظروفه أن يعيش في المنفى، فهي البصرة بابنها البار الشاعر والصديق وليد هرمز.
محمد صابر عبيد
تاريخ النشر 09/01/2011 06:00 AM
ما ضرورة الهوية المحلوم بها في عالم غامض ومعقّد يتقدّم بخطى لاهثة مجنونة نحو هوية المادّة التي لا هوية قبلها ولا هوية بعدها
لؤي حمزة عباس
تاريخ النشر 08/01/2011 06:00 AM
في كل مرّة يُعاد فيها ترتيب مشهد الثقافة العربية بناء على هيمنة نوعية تتشكل بهدوء وتمهّل، مثل مياه جوفية، لتنبثق بعد إرهاصات ومقدمات،
حمزة الحسن
تاريخ النشر 05/01/2011 06:00 AM
بما يشبه النعي الوداعي كتب الاستاذ الناقد علي حسن الفواز مقالا بعنوان( ما الذي تبقى من السياب؟) في الذكرى السادسة والاربعين على رحيله كما لو ان السياب
علي حسن الفواز
في الذكرى السادسة والاربعين لرحيل الشاعر بدر شاكر السياب ثمة من يبحث عن الوجوه الثاوية للسياب، الوجوه التي تكشف عن قلق الشاعر والانسان والايديولوجي
Copyright © 2007 IraqWriters.com All Rights Reserved.
Developed by Ali Zayni
حكاية من حكايات الحرب التي أكلت أبناء العراق من دون ذنب، وأيضاً، من دون أيّ مكسب يُذكر. كل شخوص هذه الحكايا ضحايا، في رواية «المحرقة» (دار المدى)
إذا أحببت الروائية العراقية المقيمة في باريس، عالية ممدوح، في كل رواياتها، فلأني أجد في مؤلفاتها ليس فقط متعة القراءة الفائقة، بل أيضا لأنها
لم تعد الرواية المعاصرة إنشاءً سردياً ينكتب بطريقة المزج بين جماليات اللغة وتراكم التجارب الذاتية والوجدانية والخبرية للكاتب تحديداً
خلت المصادر الأدبية القديمة، وكذلك الحديثة، من اعطائنا نبذةً وافيةً عن يزيد بن الطثرية. فهو شاعر مخضرم مرّة، وأمويّ مرّة أخرى.
في مسرحية صومائيل بيكت «بانتظار غودو» ترد جملة بسيطة يمكننا الاستشهاد بها لوصف المناخ العام في العراق اليوم، هذه الجملة تقول: «هذا الغبار لن ينتهي في زماننا».
إذا كان لمدينة أن تفخر وتحزن، في الوقت ذاته، بابن لها اضطرته ظروفه أن يعيش في المنفى، فهي البصرة بابنها البار الشاعر والصديق وليد هرمز.
ما ضرورة الهوية المحلوم بها في عالم غامض ومعقّد يتقدّم بخطى لاهثة مجنونة نحو هوية المادّة التي لا هوية قبلها ولا هوية بعدها
في كل مرّة يُعاد فيها ترتيب مشهد الثقافة العربية بناء على هيمنة نوعية تتشكل بهدوء وتمهّل، مثل مياه جوفية، لتنبثق بعد إرهاصات ومقدمات،
بما يشبه النعي الوداعي كتب الاستاذ الناقد علي حسن الفواز مقالا بعنوان( ما الذي تبقى من السياب؟) في الذكرى السادسة والاربعين على رحيله كما لو ان السياب
في الذكرى السادسة والاربعين لرحيل الشاعر بدر شاكر السياب ثمة من يبحث عن الوجوه الثاوية للسياب، الوجوه التي تكشف عن قلق الشاعر والانسان والايديولوجي