( ولا يحق للمجرمين البعثيين) ان يفعلوا هذا ؛ سبق لنا ان اصدرنا بيانات عدة عن الانتهاكات التي يرتكبها الأمريكان و كذلك التكفيريون و البعثيون و مرتزقة نظام صدام المجرم ضد ابناء و بنات الشعب العراقي و منها على سبيل المثال . . .
يجب الاعتراف بان الازمة الحكومية اليوم ازمة حقيقية تواجه حكومة المالكي,فانسحاب جبهة التوافق ثم تعليق عضوية وزراء العراقية وقبلهما وزراء التيار الصدري , هل حدث كل هذا مصادفة ام تبادل ادوار واتفاقات بين الاطراف لاسقاط المالكي . . .
تتصاعد المخاطر المحدقة بالعراق بشكل متسارع في ظل الأزمة الأمنية والسياسة المستحكمة التي بدأت تعصف بحكومة السيد نوري المالكي من كل الجهات، فالكتلة الصدرية سحبت وزرائها الستة من الحكومة ، ثم تبعتها كتلة الحوار السنية بسحب . . .
مثلما نستذكر بكل غبطة عميقة وفرحة غامرة ثورة الرابع عشر من تموز عام 1958 المجيدة ومنجزاتها الخالدة ، تذرف العيون أنهاراً من الدموع وبحوراً من الدماء بكاءً ونحيباً وحسرة لوأد هذه الثورة العظيمة على يد أنقلاب البعث القومجي الفاشي في الثامن من شباط الأس ...
طبعا ما اعرف يحتاج اكولكم مبروك لو كافي تبريكات ؟؟, لان ما ضل احد ما كال مبروك الكم وللعراق فوز منتخبنا الوطني
كل واحد عبر بطريقته الخاصه بفرحه بفوز العراق ... ناس ضربت طلقات ناس ضربت صعادات ناس ضربت اوتي
وناس ذبحت طليان وناس ذبحت بشر . . .
لابدَ وان زرت بستاناً في يومٍ ما فرأيت أشجاراً كبيرة تنتشر ما بينها حشائش صغيرة خضرتها تميل إلى الصفرة وسيقانها ضعيفة .. الأشجار الكبيرة سيدة البستان والحشائش الصغيرة طفيليات تعيش على فضلات ما تعافه الأشجار الكبيرة .
في ظل هيمنة الدين على الشارع العراقي في كافة مجالاته السياسية والثقافية والأجتماعية بل والامنية والاقتصادية يتداول الصفوة من العراقيين تململا ظاهرا من الاحزاب الدينية والقومية وغياب الصوت الليبرالي او العلماني كما تسميه اغلبية المتململين ودائما ما تس ...
يقول لنا " الخبراء الثقات " ان البريطانيين هم الذين اكتشفوا النفط في العراق في عام 1927 و يريدون ابناء المنطقة و يريدوننا ان ننسى جميعا النار الأزلية التي عرفها العراقيون منذ أقدم العصور و إن كان لا يعرف احد تاريخا لابتدائها . . .
البعض يعتبر ان تحركات رئيس الوزراء الاسبق الجعفري وقبله علاوي طريق صحيح في ظل الحراك السياسي, فالرجلان يطمحان بالعودة الى الواجهة الاعلامية , وبريق الاضواء والصحافة, فعملهما اذن في ظل التعددية السياسية لاباس به ولا محاذير عليه .
دكتور سايز بروفيسور في جامعة كينت في بلجيكا جاء محاضرا بزياره لبغداد في نهاية السبعينيات حيث كانت المحاضره (تفسير الصور الجويه وصور الاقمار الصناعيه في تلوث المياه ) كان النموذج لهذه الحاله تلوث . . .