وكنت على يقينْ.. حتى إستباح
طفولتى ليل لعينْ
وأضاعني جرحي خطآ
متعثرات في ضباب الأنكفاءْ
وفي سراب الدعواتْ
فتباعدتْ.. وتواعدتْ
حتى إلتقت في لجة الليل اللعينْ
فلاحبيب ولامعينْ
ولامرافئ للأنينْ
***
ياأيها الجرح العراقي المخضب
بالحنينْ
والمضمخ بالتعاسة
منذ آلاف السنينْ
الى متى
والعمر يأكله الرحيلْ
في لجة الصمت المهينْ؟؟ |