وحيدةً أومئ للطير أن لا ينام أغنى معه يا ذا الجناح رفرف في أقاصي الروح .
لا اشواق عندي، أطّيرها الحمام ،هاجر من فوق المدينة ورأسٌ بحجم مئذنة لا ينام .
لا حمام فوق المدينة هاجرت ، من خضرتها الألوان قلبي تحت أدراجها قلعة مسحورة ، ينام فيها العنكبوت
يقطفني ،زهرة لكنني، لا أعرف العطر غادرني يوم أخَلت دروبي المدينة .
المواعيد لم يكن لها نوافذ تمر القطارات عبر العيون التواريخ مدن منسية وألاحلام بيتنا المهجور.
هبت رياح قلوبنا أشلاء المدينة ،تتطاير سألوح لك يا التي لم تعطني حجر . |